.كان عرفان الصغير في الحديق الخلفية لمنزله يملأ حفر بطين عندما نظر جاره اليه من فوق السياج
“مهتما ًبما كان الصغير ممتلئ الخدين يفعل ، سأل بأدب “ماذا تفعل هناك ، عرفان؟”
“سمكتي الاليفة ماتت” اجاب عرفان وعيناه تمتلئ بالدموع دون حتى ان ينظر الى جاره “ودفنتها للتو”
“قال الجار “هذه حفرة كبيرة لسمكة ، اليس كذلك عرفان؟
.وضع عرفان آخر حفنة من التراب على الارض واجاب “هذا لان السمكة مازالت داخل قطتك الغبية “