على الامنيات رسمت الطريق
ومثل السراب رايت النجاح
ولم ترتقي العين نحو النجوم
كيف ؟ وراسي نحو البطاح
اميل الى النفس ما من طموح
ولا القلب يهوى وسام الكفاح
فما من صحيح يخاف الالم
وما من ذباب يهاب الرماح
ولا كثرة المعجبون تفي
ولا لذة الفوز في انشراح
اخير بصيص الامل هاهنا
فبالاعتراف تطييييب الجراح